ҳ̸Ҳ̸ҳ ﻣنـﭠـدﭔآٺ وساﻡ ﮪـلاڷ ҳ̸Ҳ̸ҳ
<div style="text-align: center;"><div style="text-align: center;"><font style="color: Red;" size="4">اهلا وسهلا بك <br>
عزيزي الزائر نورت المنتدى بوجدك <br>
يسعدنا انضمامك الي عائلتنا المتواضعة <br>
تفضلوا المكان واسع</font><br>
</div>
</div>
ҳ̸Ҳ̸ҳ ﻣنـﭠـدﭔآٺ وساﻡ ﮪـلاڷ ҳ̸Ҳ̸ҳ
<div style="text-align: center;"><div style="text-align: center;"><font style="color: Red;" size="4">اهلا وسهلا بك <br>
عزيزي الزائر نورت المنتدى بوجدك <br>
يسعدنا انضمامك الي عائلتنا المتواضعة <br>
تفضلوا المكان واسع</font><br>
</div>
</div>
ҳ̸Ҳ̸ҳ ﻣنـﭠـدﭔآٺ وساﻡ ﮪـلاڷ ҳ̸Ҳ̸ҳ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ҳ̸Ҳ̸ҳ ﻣنـﭠـدﭔآٺ وساﻡ ﮪـلاڷ ҳ̸Ҳ̸ҳ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
إن لم تطف بالبيت لأنه عنك بعيد Smile فلتقصد رب البيت فسبحانه ♥️ أقرب إليك من حبل الوريد ♥️ وإن لم تسعى بين الصفا والمروة Smile فلتسعى في الخير أينما تجده ♥️ ... ... ... وإن لم تقف بعرفة Smile فلتقم لله بحقه الذي عرفه ♥️ وإن لم ترجم إبليس بالجمرات Smile فلترجمه بفعل الخيرات وترك المنكرات ♥️ وإن لم تذبح هديك بمنى Smile فلتذبح هواك .. فتبلغ المنى ♥️ كل عام وانتم الى الله أقرب عيد أضحى مبارك Smile

 

  من فار الى نمر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
wessam
Admin
Admin
wessam


اوسمة العضو

 من فار الى نمر  56
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 5000
نقاط : 6968
تاريخ الميلاد : 01/09/1997
تاريخ التسجيل : 24/06/2010
العمر : 26
الموقع : www.wesam2 0 1 0.com
المزاج : متلغبطه

 من فار الى نمر  Empty
مُساهمةموضوع: من فار الى نمر     من فار الى نمر  Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 05, 2010 1:16 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بلد مساحته تعادل مساحة «320 ألف كيلو متر مربع » ... وعدد سكانه 27 مليون نسمة ، أي ثلث عدد سكان المحروسة مصر ... كانوا حتى عام 1981 يعيشون في الغابات ، ويعملون في زراعة المطاط ، والموز ، والأناناس ، وصيد الأسماك ... وكان متوسط دخل الفرد أقل من آلف دولار سنوياً ... والصراعات الدينية « 18 ديانة » هي الحاكم ... حتى أكرمهم الله برجل أسمه «mahadir bin mohamat‏» ، حسب ما هو مكتوب في السجلات الماليزية .. أو « مهاتير محمد » كما نسميه نحن .. فهو الأبن الأصغر لتسعة أشقاء ...

- والدهم مدرس ابتدائي راتبه لا يكفي لتحقيق حلم ابنه « مهاتير » بشراء عجلة يذهب بها إلى المدرسة الثانوية .. فيعمل « مهاتير » بائع « موز » بالشارع حتى حقق حلمه ، ودخل كلية الطب في سنغافورة المجاورة ... ويصبح رئيساً لإتحاد الطلاب المسلمين بالجامعة قبل تخرجه عام 1953 ... ليعمل طبيباً في الحكومة الإنكليزية المحتلة لبلاده حتى استقلت « ماليزيـا » في عام 1957، ويفتح عيادته الخاصة كـ « جراح » ويخصص نصف وقته للكشف المجاني على الفقراء ... ويفوز بعضوية مجلس الشعب عام 1964 ، ويخسر مقعده بعد خمس سنوات ، فيتفرغ لتأليف كتاب عن « مستقبل ماليزيا الاقتصادي » في عام 1970 ...
- ويعاد انتخابه «سيناتور» في عام 1974 ... ويتم اختياره وزيراً للتعليم في عام 1975 ، ثم مساعداً لرئيس الوزراء في عام 1978 ، ثم رئيساً للوزراء في عام 1981 ، لتبدأ النهضة الشاملة التي قال عنها في كلمته بمكتبة الإسكندرية إنه استوحاها من أفكار النهضة المصرية على يد محمد علي ..

* فماذا فعل « الجراح الماليزي » ؟
أولاً: رسم خريطة لمستقبل ماليزيا حدد فيها الأولويات والأهداف والنتائج ، التي يجب الوصول إليها خلال 10 سنوات .. وبعد 20 سنة .. حتى عام 2020 !!!

ثانياً: قرر أن يكون التعليم والبحث العلمي هما الأولوية الأولى على رأس الأجندة ، وبالتالي خصص أكبر قسم في ميزانية الدولة ليضخ في التدريب والتأهيل للحرفيين .. والتربية والتعليم .. ومحو الأمية .. وتعليم الإنكليزية .. وفي البحوث العلمية .. كما أرسل عشرات الآلاف كبعثات للدراسة في أفضل الجامعات الأجنبية ..
- فلماذا « الجيش » له الأولوية وهم ليسوا في حالة حرب أو تهديد ؟ ولماذا الإسراف على القصور ودواوين الحكومة والفشخرة والتهاني والتعازي والمجاملات والهدايا .. طالما أن ما يحتاجه البيت يحرم على الجامع ؟

ثالثاً: أعلن للشعب بكل شفافية خطته واستراتيجيته ، وأطلعهم على النظام المحاسبي الذي يحكمه مبدأ الثواب والعقاب للوصول إلى « النهضة الشاملة » ، فصدقه الناس ومشوا خلفه ليبدأوا « بقطاع الزراعة » .. فغرسوا مليون شتلة « نخيل زيت » في أول عامين لتصبح ماليزيا أولى دول العالم في إنتاج وتصدير « زيت النخيل » !!!


ففي قطاع السياحة .. قرر أن يكون المستهدف في عشر سنوات هو 20 مليار دولار بدلاً من 900 مليون دولار عام 1981 ، لتصل الآن إلى 33 مليار دولار سنوياً .. وليحدث ذلك ، فحوّل المعسكرات اليابانية التي كانت موجودة من أيام الحرب العالمية الثانية إلى مناطق سياحية تشمل جميع أنواع الأنشطة الترفيهية والمدن الرياضية والمراكز الثقافية والفنية .. لتصبح ماليزيا « مركزاً عالمياً » للسباقات الدولية في السيارات ، والخيول ، والألعاب المائية ، والعلاج الطبيعي ، و... و... و....

- وفي قطاع الصناعة .. حققوا في عام 1996 طفرة تجاوزت 46% عن العام السابق بفضل المنظومة الشاملة والقفزة الهائلة في الأجهزة الكهربائية ، والحاسبات الإلكترونية.

- وفي النشاط المالي .. فتح الباب على مصراعيه بضوابط شفافة أمام الاستثمارات المحلية والأجنبية لبناء أعلى برجين توأم في العالم .. بتروناس.. يضمان 65 مركزاً تجارياً في العاصمة كوالالمبور وحدها .. وأنشأ البورصة التي وصل حجم تعاملها اليومي إلى ألفي مليون دولار يومياً.

- وأنشأ أكبر جامعة إسلامية على وجه الأرض ، أصبحت ضمن أهم خمسمائة جامعة في العالم يقف أمامها شباب الخليج بالطوابير ، كما أنشأ عاصمة إدارية جديدة putrajaya‏ بجانب العاصمة التجارية «كوالالمبور» التي يقطنها الآن أقل من 2 مليون نسمة ، ولكنهم خططوا أن تستوعب 7 ملايين عام 2020 ، ولهذا بنوا مطارين وعشرات الطرق السريعة تسهيلاً للسائحين والمقيمين والمستثمرين الذين أتوا من الصين والهند والخليج ومن كل بقاع الأرض ، يبنون آلاف الفنادق بدءًا من الخمس نجوم حتى الموتيلات بعشرين دولار في الليلة !!!


باختصار .. استطاع الحاج «مهاتير» من عام 1981 إلى عام 2003 أن يحلق ببلده من أسفل سافلين لتتربع على قمة الدول الناهضة التي يشار إليها بالبنان ، بعد أن زاد دخل الفرد من 100 دولار سنوياً في عام 1981 عندما تسلم الحكم إلى 16 ألف دولار سنوياً .. وأن يصل الاحتياطي النقدي من 3 مليارات إلى 98 ملياراً ، وأن يصل حجم الصادرات إلى 200 مليار دولار

فلم يتعلل بأنه تسلم الحكم في بلد به 18 ديانة ، ولم يعاير شعبه بأنه عندما تسلم الكرسي في عام 1981 كان عددهم 14 مليوناً والآن أصبحوا 28 مليوناً ، ولم يتمسك بالكرسي حتى آخر نفس أو يطمع في توريثه لأبنائه أو لأحد من أقاربه ...


- في عام 2003 وبعد 21 سنة ، قرر بإرادته المنفردة أن يترك الجمل بما حمل ، رغم كل المناشدات ، ليستريح تاركاً لمن يخلفه « خريطة طريق » و« خطة عمل » اسمها « عشرين .. عشرين » .. أي شكل ماليزيا عام 2020 والتي ستصبح رابع قوة إقتصادية في آسيا بعد الصين ، واليابان ، والهند.

لهذا سوف يسجل التأريخ .. « أن هذا المسلم » لم ترهبه إسرائيل التي لم يعترفوا بها حتى اليوم ، كما ظل ينتقد نظام العولمة الغربي بشكله الحالي الظالم للدول النامية ، ولم ينتظر معونات أمريكية أو مساعدات أوروبية ، ولكنه اعتمد على الله ، ثم على إرادته ، وعزيمته ، وصدقه ، وراهن على سواعد شعبه وعقول أبنائه ليضع بلده على « الخريطة العالمية » ، فيحترمه الناس ، ويرفعوا له القبعة !!!

- وهكذا تفوق « الطبيب الجراح » بمهارتهوحبه الحقيقي لبلده واستطاع أن ينقل ماليزيا التي كانت « فأراً » إلى أن تصبح « نمراً » آسيوياً يعمل لها ألف حساب !!!.
* أما « الجراحون » عندنا ، وفى معظم بلادنا العربية ، فهم « كحلاقي القرية » الذين يمارسون مهنة الطب زوراً وبهتاناً .. فتجدهم ، إذا تدخلوا « بغبائهم » و « جهلهم » و « عنادهم »، - إلا من رحم ربي - قادرين بإمتياز على تحويل « الأسد » إلى « نملة » !!!.

سبحان الله ... إن لله في خلقه شؤون...!!!

عرفتم الآن أخوتي ... كيف يتحول الفأر إلى نمر ؟!!

وكيف تحول الأسد العربى والإفريقى والإسلامى إلى فأر ؟
مقال منقوول
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
هل يمكن لنا ان نتعلم من هذا البلد او هذا الرجل!!!!!!!
هل يمكن ان يطبق هذا النموذج يوما ما فى مصرنا الحبيبه؟؟!!!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wesam.forum-canada.net
ايمان سعد
عضو خبير
عضو خبير
ايمان سعد


اوسمة العضو


 من فار الى نمر  Photos-14fea77b31




 من فار الى نمر  6rksm3fpnrz0_t




 من فار الى نمر  Khqvqo6shj9j_t
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1858
نقاط : 2544
تاريخ الميلاد : 15/05/1997
تاريخ التسجيل : 16/11/2010
العمر : 26
الموقع : https://wesam.forum-canada.net/
المزاج : رايق

 من فار الى نمر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من فار الى نمر     من فار الى نمر  Icon_minitimeالسبت فبراير 12, 2011 1:21 pm

موضوع جميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من فار الى نمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ҳ̸Ҳ̸ҳ ﻣنـﭠـدﭔآٺ وساﻡ ﮪـلاڷ ҳ̸Ҳ̸ҳ :: الـمنـﭠدﯦآٺ العآمـﮥ :: ♥(..ღوڪـآلة الأخبآرღ·..)♥-
انتقل الى: